آدم : بيمضي على ملف ل عادل . وبصلها بعدم فهم . محمد !!؟ طيب خليه يدخل فورا .
السكرتيره : تحت امرك يا فندم . وخرجت . اتفضل حضرتك يادكتور . مستر آدم ف انتظارك .
محمد : هز راسه متشكر ..ودخل وكان قلقان من رد فعل آدم اول مايعرف بعملية مريم الجزار. وقال.السلام عليكم.
آدم . وعادل . وعليك السلام ورحمة الله.
آدم : ابتسم تعالى اقعد يامحمد . وبص ل عادل . اتفضل يا عادل الملف .
عادل : اخد الملف . تمام . تؤمرنى بحاجه تانيه يا باشا .
آدم : الأمر لله . شكرا ياعادل اتفضل انت .
عادل : بعد اذنكو . وخرج .
آدم : اهلا يامحمد . ايه يبنى متصلتش ليه وقولت انك جاى . ولا بقى انت معدي من جمب الشركه بالصدفه قولت اعدى ع حمايا ؟
محمد : بحيره . لأ احم بصراحه يا آدم انا جايلك مخصوص .
آدم : شاف ملامح محمد . والحيره مرسومه ع وشه . وقال خير يامحمد . وكمان كلمة بصراحه دي . قلقتنى . ف حاجه حصلت في المستشفى !؟
محمد : بنفي لأ لأ خالص . انا كنت جاي لأن ف موضوع مهم. وبصراحه انا مش عارف ابدء منين . لكن اطمن هو موضوع عادي وبيحصل كتير .
آدم : محمد انا بدءت اقلق . وكمان تعابير وشك جديه وحيره وكمان زعل . ف ايه خش ف الموضوع ع طول !!