ومالك ويوسف وفارس وزين قاعدين عند مراد . وفريحه قاعده جمب مراد ..
آدم : كل شويه يتصل ع محمد . ويطمن ع مريم .ومحمد طمنه وقاله الاشعه والتحاليل كويسين ومريم اخدت مهدئ ونايمه حاليا .
واطمن ع مراد وفهد . وحاول يطمن آدم ..
آدم : ع فترات يقوم يطمن ع رينو الل نايمه وجنبها رنا بتعيط .
وطارق كل شويه يقوم يبص هو وآدم ع فهد . وكانت العيله كلها مترابطه وبتقوى بعض . وخصوصاً شباب العيله وأنهم واقفين مع فارس وزين بيقووهم ومراد اخد المسكن ونام والكل طلع وقعدو مع آدم وطارق . يطمنوهم . وآدم اتفاجئ هو وطارق . بي بيتر الل
بيجرى ف الطرقه ملهوف عليهم . وحضن آدم بحب كبير. وحضن طارق بحب اكبر . واطمن عليهم وقالهم انا عرفت من جاسر لما اتصلت عليه من شويه . وبيتر لما عرف حالة فهد زعل جدا . وعيونه لمعت بدموع ع حالتهم . ودخل يطمن ع مراد وكان نايم . وبص ع
فهد وقلبه وجعه .
وطارق سمع آدم وهو بيطمن على مريم . وسأله . وآدم قال ان مريم تعبت وهي دلوقتي ف المستشفى . ومانتبهش ل زين وهو قاعد
..وكمان فريحه كانت واقفه .. وسمعت
زين : اول ماسمع قام من مكانه . لكن آدم طمنه . وآدم شافها فرصه أن مراد نايم . وقال ل زين خليك جمب اختك . وانا هروح اشوف
مريم وهرجع . وانت تبقى تروح لما انا ارجع . وآدم مستناش ردو واتحرك . وأشرف قام بسرعه وراح مع آدم يطمنو ع مريم. وركبو العربيه ورعد الل ساق.
———————-بقلمى Mariem Nasar
الساعه ٤ مساءا .