فهد خرج من القصر . وشاف بيشوى بيشيل كيڤين ويركبه عربية جيسيكا الخاصه . وبيشوى الل هيسوقها …
فهد : وصل عند جيسيكا . ووقف قدام منها ..
جيسيكا : واو سفيان انت رائع وجميل جدا . احببت هذا الرداء الاسود عليك .
فهد : هز راسه هذا لطف منك .
جيسيكا : لما تبدو قلقا سفيان ..
فهد : من جواه مش عارف ليه قلقان . لكن رد عليها . نعم أنا قلق قليلا لانها المره الاولى .
جيسيكا : بتفهم . اممم اجل انا كنت قلقه أكثر من هذا ف المره الاولى . ولكن بعدها احببت هذا المجال بشده . وسألته .هل ارتديت الصديرى الواقي سفيان ..
فهد : هز راسه أجل . احم هيا فلنذهب إذن ..وركب الريس . وجيسيكا ركبت وراه وحضنت فهد من الخلف . وده حرفيا خلا فهد يقرف من كل حاجه . وكان مخنوق جدا . وحاسس بشعور غريب وصورة لارين قدامه . واتنهد بحيره . وسأل جيسيكا إلى أي شاطئ ستذهبين ..
جيسيكا : شاطئ فارتي Frati – إقليم ماركي ..
فهد : علشان مراد يسمع علا صوته . اووو شاطئ فارتى انه حقا رائع. ولكنه يحتوى ع صخور جيسيكا . وطبعا فهد من ساعة ماعرف من
جيسيكا ان المهمه هتتم ع شاطئ . دخل ع النت وعرف شواطئ ايطاليا بالعنواين ..
جيسيكا : نعم اعلم . ولكنه مزدحم قليلا والتسليم يكون فيه سهلا .