زين : لارين . لارين ردي عليا .. عملك حاجه . قالك حاجه !؟ رينو ردي عليا . ومسكها من كتافها . وزعق رينو ردي علياااا.
رينو : بدموع . رفعت عينيها ل زين . ولسه هتتكلم.السكينه وقعت من أيدها .واغمي عليها . وزين لحقها بخوف . لاررررين . لارررين .
غاده : بتعيط . لارين . لارين .
زين : شال أخته برعب . واتحرك .
غاده : شالت الشنط والكتب ورايحه ورا زين ..
زين : شايل رينو . وبص للأمن . الكلب ده تتحفظو عليه لحد ما رعد يوصل وياخدو ويطلع بيه ع القسم ..
الأمن : متقلقش ياباش مهندس انا هفضل معاه ..
زين : شايل رينو . وخرج بيها وهو شايلها وسط الجامعه .
غاده : جريت وراه . لو سمحت انا ممكن اجي معاك اطمن عليها .
زين : مردش عليها لكن هز راسه بالموافقه.
غاده جريت . وركبت العربيه ف الكرسي الخلفي .وبتعيط .هاتها جمبى هنا انا هنيمها ع رجلى .
زين : ركب رينو بشويش علشان الحمل . وبص عليها بخوف كبير ..وركب العربيه بسرعه . وطار بيها ع المستشفى ..
وبعدها : اتصل ع رعد . ايوه يا رعد انت فين . طيب هتلاقي واحد عندك ف المدرج مرمي ع الأرض .لقيته!؟ طيب تمام شيل بقى ابن
الكلب ده . وخدو ع المكان بتاعنا . لما اجيلك هفهمك كل حاجه . واسمع بابا مايعرفش اى حاجه فاهم . وقفل . وسايق بسرعه علشان يطمن ع رينو وابنها ..
———————-بقلمى Mariem Nasar
ف ايطاليا …