رينو : اتحركت بسرعه ومسكت نقابها قبل مايقع ع الأرض . ولبسته بسرعه . ولفت ل وليد الل نازل بركبته ع الأرض . وقربت لوليد بغيظ وبتعيط وبتصرخ . ومسكت السلاح وعورته ف وشه زى فهد ما علمها . وإن العلامه دى هتفضل في وشه ع طول . وجريت فتحت الباب .
ولسه هتخرج . وليد لحقها وقفل الباب وبيتالم..
رينو : بغضب . وماسكه السلاح ف أيدها الشمال . ضربته بالقلم بكل قوتها ع الجرح الل وشه .
وليد : صرخ . ااااه وبصلها بغيظ .من الالم ورايح علشان يقتلها . لانه متغاظ جدا . وفجاءه . زين دخل جري .
——-
ونقول ايه الل حصل بره المدرج .ف الوقت ده
غاده جابت الساندوتش وراجعه ع المدرج . وقالت ايه ده . هي لارين خرجت ليه . وليه قفلو المدرج . اممم يمكن راحت ع الكافتيريا. طيب ماتصلتش عليا ليه !! يووه هتتصل ازاى وفونى ف شنطتى معاها. امم انا هروح ع الكافتيريا. وبتتحرك . سمعت صوت خبطه ع الباب
من جوه . ولفت وراحت باستغراب وحطت ودنها ع الباب . وفتحت عينيها على الاخر بصدمه من الل سمعته . سمعت واحد بيتكلم ويقول .( انا هقولك . انا جاي مخصوص انهردا علشان افضحك وسط الجامعه . وف ناس ف وسط الجامعه واقفه بالكاميرات علشان تصورك باشاره منى. عارفه هنصورك وانتى ازاى !؟ انا هلقعك القماشه الل ع وشك دي . وكمان الحجاب ) غاده شهقت والساندوتش
وقع منها . وقالت لارين .. لارين حامل . ينهار اسود مين الل جوه ده . اعمل ايييه . أمن الجامعه . ايوه الأمن .وطلعت تجرى بسرعه رهيبه والناس لاحظت ده واستغربو . وهي بتجرى وقربت من الأمن شافت عربية زين وهو بيشاور للأمن .. وجريت عليه . وخبطت ع الازاز وهو سايق .
زين : وقف ونزل الازاز للآخر . خير يا انسه . بتخبطى كدا ليه على الازاز . وبتجرى كدا ليه!؟