آدم : بص ل رمزى . انا بشكرك ياحضرة الظابط. ع كل الل عملته معانا . لأن دورك كان هو الدور الأساسي . بجد تحياتى ليك .
رمزي : العفو يا آدم باشا . ده واجبى . وانا بشكر الظروف انها عرفتى ع حضرتك .
وبعد شويه . آدم وطارق ومحمد خرجو . وركبو العربيه . ورعد ساق .
محمد : انا عايز اروح القسم .
آدم : ماتخليها بكره .
محمد : لأ . انا مش هقدر استنى ل بكره . انا عايز اعرف كل حاجه انهردا .
طارق : ومالو . احنا ورانا حاجه . اطلع يارعد ع القسم .
رعد : تحت امرك ياطارق . باشا .
آدم : بص ل محمد . طيب انا عايزك تكون هادى وانت بتسالهم . ومن غير ماتتهور . انت بس اعرف الل انت عايزو . وسيب الباقى علينا .
محمد : بغيظ مكبت . هز راسه إن شاء الله .
وبعد شويه وصلو القسم .
طارق دخل المكتب . وشاف التلاته واقفين ومتكلبشين ..
آدم : دخل .. ومحمد .
الظابط : وقف وقدم التحيه ل طارق .
طارق : بص للظابط .. سبنا لوحدنا مع الضيوف الحلوه دي علشان نرحب بيهم ..
الظابط : تمام يافندم . وسابهم وخرج ..
طارق : اتحرك وقعد ع كرسي المكتب . تعالى يصحبى اقعد . شكلنا هنتسلى .
آدم : راح وقعد . لكن عينيه منزلتش من ع ياسمين …
ياسمين : واقفه دايخه من ضرب محمد ليها . لكن عينيها ع محمد وكرهته ف اللحظه دى ..