جيسيكا : نزلت ووقفت بعيد تراقب فهد . لكن شافته بيعمل قهوه . ودخلت عليه . ماذا تفعل سفيان .!؟
فهد : واقف مديلها ضهره . ولما سمع صوتها غمض عينيه بغيظ . الله يخربيتك ياشيخه . ولف ليها ولسه هيتكلم . لكن اتصدم من الل
هي لابساه . وبص بسرعه ع القهوه . احم لم استطع النوم واعانى من الصداع المزمن . فاعددت بعض القهوه . ومن ثم ساخلد إلى النوم .
جيسيكا : رفعت حاجبها . وربعت ايديها . أرى أنك تتجول ف قصري كأنه منزلك سفيان .
فهد : من جواه مش طايق نفسه . ونفخ بديق حقيقي ومسك القهوه . وسايبها وخارج ..
جيسيكا : مسكت دراعه . وصكت ع أسنانها بغيظ. لآخر مره سفيان . تتجاهل جيسيكا . وإلا اعدك انك ستندم كثيراً .
فهد : لف ليها . وابتسم بتكليف . ماذا تريدين جيسيكا . !؟ ومسك القهوه .. اتريدين ان اسكب هذه القهوه واعود الى الغرفه . وانتظر موعد طعامي ف الصباح . جيسيكا انا لست معتاد ع اسلوب الأمر فهمتى . انا أرى أنك مستاءه من افعالى. لا مشكله . دعينى اذهب من
هنا . واعود الى غرفتى ف إقليم ماركي . حيث الهدوء والبحار اعيش بمفردي كمان كنت . اعد قهوتى ف اي وقت اخرج بدراجتى الناريه في اى وقت .
جيسيكا : قربت منه . انت ثرثار سفيان . وارى انك تقول جيسيكا دون تكليف . انا سيدتك . وعندما تتحدث معي لاتنطق اسمي هكذا
فلتقول سيدتى حسنا !؟
فهد : قرب من وشها حسنا فهمت جيسيكا . ولكن لا تنتظرى منى أن أقول لكي سيدتى هذه ع الإطلاق فهمتى جيسيكا !؟
جيسيكا : قبضت على ايديها بغضب . انت تتجاوز معي سفيان . وإن لم تفعل ما آمرك به لقتلتك ف الحال . انا سيدتك فهمت !؟
فهد : ببرود علي رسلك جيسي . اقول لك سيدتى وانتى ابنة ال26 من عمرك . كيف يعقل هذا . وإن كان هذا سيرضي غرورك وتتمنى أن سفيان يقول لكي سيدتى حسنا لا مشكله لدي . ولكن ساقولها لكي عندما اكون حارسك الشخصي حسنا . اهذا جيد لكي . اهدئي قليلا . وساب القهوه ع المطبخ . اتريدين منى شيئا اخر . اريد ان انام !!