جيسيكا : رفعت حاجبها . وفهمت معنى سؤاله . انها بتسال ع كل حاجه … اممم لا انا ليس هكذا . ولكن لا يحق لك أن تتحرك خطوه واحده بدون علمى فهمت !!
فهد : لماذا !؟ ولماذا لا يحق لي . هل قام جابريل اليكساند قبل الوفاه بي بيعى لكي !؟
جيسيكا : بدهشه من أسلوب سفيان . ورودو عليها . وهي متعوده تؤمر وبس . اسمع سفيان .انا ارى انك ع جهل بمعرفتى جيدا .وانك تخطيت حدودك معي .. انا ارى انك صريح للغايه وهذا احترمه فيك . ولكن لا بد منك أن تظهر لي الاحترام والولاء والطاعه . لانك حارسي الشخصى .
فهد : ههههه . أظهر لكى الاحترام والولاء والطاعه . كم انتى مغروره جيسيكا . ويبدو انك نسيتى شئ ف غاية الأهميه !!
جيسيكا : بتدرس غموض فهد . وقالت جواها . انا حقا لم افهم شخصيتك سفيان هل انت صريح للغايه ام غامض . وبصتله وقالت وما
هو هذا الشئ !؟
فهد : قرب من وشها . بثقه . انا إلى الآن لست حارسك الشخصي . لانى مصاب فهمتى !؟ وانا لدي الحريه الكامله لاذهب حيث اشاء .
وعندما اكون حارسك الشخصي . حينها ساقدم لكي بعض من الاحترام . جيسيكا ..
جيسيكا : بغيظ مكبت . امم حسنا .ولكن انت مصاب وغير مسموح لك بالخروج ..
فهد : بتصميم . ساخرج وف الحال .
جيسيكا : وانا قولت لن تخرج .
فهد : بغمزه . هل انتى خائفه بأن اذهب ولن اعود اليكى مرة أخرى.
جيسيكا : رفعت حاجبها بإعجاب . ههههه . الآن انا اصدق انك لن تعرف من هي جيسيكا ابنة كيڤين هههه .
فهد : شافها فرصه .. اممم لا انا ف الحقيقه لم اعرف من هي جيسيكا ابنة كيڤين . ومن ذكر اسمك المتكرر باستمرار معي . انتابنى
الفضول لأعرف من انتى . ومن هي جيسيكا ابنة كيڤين . ولم تعيشيى ف قصر كبير جدا كهذا قرب التلال .. ولما هذا العدد الكبير من الحرس . واخيرا . ولما اخترتنى انا لأكون حارسك الشخصي .
جيسيكا : ع الرحب والسعه . ساخبرك ما تريد جيسيكا لا تخاف ابدا ..
فهد : بعدم اهتمام . انا لا اكترث لسماع كل هذا الآن . سأجلس معكي عندما أعود من الخارج .. اين دراجتى الناريه ..!؟
جيسيكا : صكت ع أسنانها بغيظ مكبت . من تجاهل سفيان لمعرفة هي مين . بعد ما هو الل سأل .. وقالت بشر .. إلى اين انت ذاهب !؟