جيسيكا : دخلت عليه . هاي سفيان كيف حالك يارجل ..
فهد : من جواه مش طايق نفسه . ونفخ بزهق . بخير .
جيسيكا : شافت سفيان مدايق . وقربت منه وبتلف حوالين منه . اممم ماذا بك . أرى انك ليس على ما يرام …
فهد : مغمض عينيه . اهدا يافهد . مضيعش خوف صحبك عليك . ماتخزلش مديرك فيك . فكر زي ما مراد قالك . لكن فكر ف رنا . امه لهفتها عليه وحبها الحقيقى ليه . افتكر طارق ومواقفه معاه . افتكر فارس توأمه . وافتكر چود بنت اخوه . افتكر العيله الجميله . لكن مع
كل صوره لازم معشوقته غصب عنه تكون موجوده فيها وختم تفكيره بصوت رينو ف ودنه بحبك يافهد. وبدء يهدى واخد نفس عميق واتنهد ..
جيسيكا : واقفه قدام سفيان . ووشها ف وشه . ومحتاره ف ريأكشنات وشه . وأنه ازاى متجاهل جيسيكا وهي أهم شخصيه ف اى
منظمه موجوده . والكل بيخاف منها حتى الشرطه . بتعملها حساب . واول مره تحس بالحيره . وإن سفيان شخص غامض . وازاى مش خايف منها . ولا خايف من وجوده ف قصر كبير جدا زى ده . وكمان مردش عليها . حقا انا ف حيرة من أمري منك سفيان . انت غامض جدا .
فهد : اخد نفس عميق واتنهد . وفتح عينيه. وجت ف عيون جيسيكا. وابتسم ببرود . اريد الخروج الآن ..
جيسيكا : بحيره اكبر . ماذااا !؟ تريد الخروج
!؟ ولكن لماذا ؛؟
فهد : ربع ايديه . وقالها . اريد ان اسالك سؤال واريد عليه اجابه سريعه اتفقنا !؟
جيسيكا : حطت ايديها ف جيب البنطلون. اممم حسنا ما هو سؤالك ؟
فهد : هل انتى امي !؟