محمد : تمام يا آدم بس احنا هنمسكه متلبس ازاى . هنراقبه مثلا !؟ ولا هنركب كاميرات ف القسم فوق . ولا ف حاجه ف دماغك !؟
آدم : رجع ضهره لورا وماسك القلم بين ايديه . اممم . طبعا ف حاجه ف دماغى . وانا جبتكو انهردا علشان اشرح ايه الل هيتم بالظبط !!
محمد : طيب تمام اوى اتفضل قول خطتك..
آدم : انا من يوم ماخرجت من عند أحمد عبد القادر . وانا مراقبه كويس اوى . وعرفت بيروح فين وكل تحركاته باليوم والساعه عندى .
ولقيته راجل تمام ونضيف . ومعرفته بالناس محدوده . وعايش مع أمه وأبوه وكاتب كتابه والمفروض فرحه كان آخر الشهر لكن اتأجل بسبب ظروف والده والبلاغ …
وانا كنت متوقع أن احمد هيوافق . ودلوقتي بقى احمد بكره هيروح المستشفى ورعد هيكون وراه ومراقبه كويس اوى ومن بعيد. وطبعا
حد فيكو هيقولى طيب ليه رعد . لما ممكن نور أو محمد يتابع احمد واهو اكيد هيعرفو الدكتوره ع طول . هرد واقول ماينفعش لان الدكتوره لو شافت محمد ونور مع خبر البلاغ الل اتقدم ف المستشفى وأحمد الل بيعتذر هتشك أن ده فخ ليها . لكن رعد مش معروف
اوى ف المستشفى . وبصفته عندو خبره وكفأه هيراقب احمد بحرفيه ومش هتشوفه كمان.. ولما احمد يقف مع الدكتوره دى .. رعد هيصورها ومحمد يتعرف عليها ونعرفها . وهناخد مجموعة صور للدكاتره الل شغاله ف المستشفى ونعرضهم ع احمد ولما نعرف بقى مين الدكتور ده .. يبدأ بقى الشغل الل بجد .
طارق . ومحمد . ف صوت واحد . شغل ايه !؟
آدم : انا هشرحلكو الخطه الل فكرت فيها . وعايزك ياطارق تصحصح معايه انت ومحمد ..