أحمد : بتأكيد . طبعا جاهز . ومستعد لاي حاجه .
آدم : تمام انت كل الل عليك هتعمل حاجه بسيطه جدا .. انت هتروح مستشفى النور بكره .وتقابل الدكتوره.
وحد من طرفى هيكون ماشي وراك علشان نعرف مين الدكتوره دى …
ولما تقابلها .. تكلمها بأسلوب كويس وتعتذر منها ع انفعالك معاها . وقولها إن والدك تعبان شويه . وياريت لو تكتبيله ع اي مسكن
وتسأل ع الدكتور طبيعى جدا . وتقولها ممكن اجيب والدي متابعه . هي طبعا اكيد هترفض انك تجيب والدك . وهتقولك الدكتور يا اما جه وده انا استبعده . يا اما لسه مسافر وده المؤكد . وهتشكرها وهتمشي . بكده هي هتطمن علشان لو ف قلق جواها من حكاية البلاغ ده . ومتروحش مستشفى النور دى تانى . احنا بقى هنجبلك صور لجميع الدكاتره ف المستشفى . وهتتعرف ع الدكتور الل عمل كدا .
واول ما نعرف دكتور مين !!؟ سيب كل حاجه ع الله ثم علينا وصدقنى هيتمسك ومتلبس كمان . ومش هسكت الل لما ياخد اعدام .
أحمد : بتفائل . إن شاء الله . وانا هعمل الل حضرتك طلبته منى .
آدم : تمام اتفقنا . بكره باذن الله بعد الضهر تتصل عليا . علشان ابعت وراك واحد من رجالتى . وطبعا آدم يقصد ( رعد )
أحمد : إن شاء الله . وبعدها شربو القهوه . واحمد استاذن وخرج …
آدم : قام وقعد ع كرسي المكتب . ورجع ضهره لورا . وبيفكر ف خطه يوقع بيها الدكتور ده ومتلبس . وبعيد عن محمد نهائيآ.
————
بسم الله نبدأ
محمد طبعا رجع المستشفى . وآدم قال ل محمد انه يقول للكل انه بلاغ كاذب ولازم يكون ع طبيعته جدااا . والكل فرح . وطمن نور وقال إن الحقيقه هتبان وهو. بعيد عن كل حاجه . ونور اطمنت .