واخدو الطياره ورجعوها على مصر . .
. ورجعوا مصر ف نص الليل .. وحولو خليفه والياس وكل العصابه ع الجهاز .
ومراد وفهد . طلعوا على الفندق وكانوا عايزين يروحوا لفريحه ورينو لكن مش قبل ما يسلموا الملف وكل حاجه لمدير الجهاز تاني يوم ..
.وسلمو المقبره للهيئه المصريه للآثار . وشكروا فهد ومراد جدااا . واثنو عليهم .وهيكتبو للرائد مراد آدم خالد العدوي . والرائد فهد طارق عبد الرحمن السيوفي . مقال في الجرنال باسمهم . وفيه تقدير وشكر كبير ع تعبهم وجوهودهم .
وتفانيهم وامانتهم ف المخابرات. لكن من غير صورهم علشان المهمات التانيه .
ولما جه تاني يوم مراد صحي وفهد صحي وكل واحد اخد شاور ولبس بسرعه ونزلو وراحوا على الجهاز . وسلموا الملف والادله .
والمدير سلم عليهم بحب وفخر . واثنا عليهم كتير . وقالهم أن ليهم مبلغ كبير جدا وتكريم .. وخرجوا من الجهاز مبسوطين انهم اخيرا هيتنفسو .. وفهد قال لمراد طريقك اخضر انت . انا رايح الجامعه لرينو .
وطبعا كل واحد كان شاري الهديه بتاعته و مجهزها لحبيبته وأمه .. قبل ما يرجعوا على مصر ….
عوده للوقت الحالى ——–
عوده للوقت الحالى .
آدم : كان بيسمع مراد بكل تركيز . وكان من جواه قلقان لما سمع عن أنصاف ودخولها كل يوم والتانى عند شابين ف الشقه ولوحدهم .