اي خاين بيعمل سهم لفوق . ولما سألته قبل كدا على السهم ده ؟ . قالى ده سهم مرفوع لفوق علشان روح الخاين تطلع لفوق على طول بسرعه السهم .
.صدقوني فهد كان هنا . والكل بدء يتصل على فهد لكن مبيردش .
آدم اتحرك بسرعه . وراح على واحد منهم وحاول يفوقه . لكن سمع صوت أنين بعيد . وشاور للحرس بتاعه . وراحو شالو الحارس الل مضروب طلقه في رجله . وجابوه عند آدم . وفوقوه .
. وآدم من غير ما يسأل كتير . فتح فونه برعشه . وجاب صورة فهد . وقاله . ده الل عمل فيكو كدا ؟.
الحارس : بتعب . هز راسه ايووه . ايوه هو يا باشا . كان داخل علينا . زي الطوفان . وانا والله بعيد عن موضوع خطف الدكتوره . انا بعيد هما السبب .
آدم : بلع ريقه بخوف . وهشام . هشام المنصوري . هو الل خطف بنتى .!؟
الحارس : اتصدم . ب..ب.. بنتك . ه.هي الدكتوره بنتك . !؟
آدم : مسكه من ياقته بقوه . وقال بتحذير ..بنتى حصلها حاجه . !؟
الحارس : برعب . والله ما اعرف . بس لحد ماهجم علينا الراجل ده كانت جوه محبوسه مع هشام ..
آدم : قام . وبص للحرس بتوعه .. خدوهم. كلهم على المخزن القديم عند توفيق . والراجل بيصرخ حرام عليكم سيبونى . انا ماليش دعوه . لااااا.
كلهم والحرس . دورو فى المكان كله . وحوالين المكان . لكن ملقوش حاجه . وتوقعو أن فهد اخد رينو . ورجع على البيت . ولكن قلبهم مش هيرتاح غير لما
يسمعو صوت رينو . او فهد يرد عليهم .
جارد : من بتوع آدم . جه وقال . آدم باشا . واحنا بندور لقينا . واحد على طرف الطريق جمب المخزن وعامل حادثه كبيره. وميت مش عايش .
آدم : خرج . وكلهم وراه . وشغلو كشافات عليه . ومحدش عرفه من شكل الدم . غير محمد بعد تتدقيق . فى ملامحه. وقالهم . ده هشام !!!.
آدم : صك على اسنانه . سيبو الكلب ده مرمي كدا زى ماهو للكلاب تنهش فيه . وبص للجارد .صور الكلب ده اكتر من صوره وخليها معاك. وانت يامراد . اتصل واعرفلى وحددلى تليفون فهد موجود فين بالظبط .