آدم . والحرس ماشين على الصحراوى . والدنيا ليل . وبيفتشو كل مكان . ومراد ومحمد وزياد . مقابلينه فى الاتجاه التانى . ومراد مع آدم على الفون . آدم لمح مخزن منور . وفرمل العربيه .
مراد : سمع صوت الفرمله . بابا انت وقفت ليه .!؟
آدم : قلبه بيدق . مراد فى مخزن منور على الطريق وفيه عربيتن واقفين .
مراد : انا دقيقتين واكون عندك . وقفل . وساق بسرعه .
آدم : والحرس وراه . وآدم مش عارف عندو احساس مختلف المرادي . عن كل مكان يدخل ويفتش فيه. ووصلو المخزن . والحرس محاوطين آدم لما شافو ناس واقعه على الارض .
آدم : بعد عن الحرس. وبص على ال٤ حراس واقعين على الارض . ووطي على واحد وشاف نبض رقبته . لاقاه عايش . ورايح على التانى . لكن لمح باب مكسور .
وقلبه دق بخوف .وقام ورايح على الأوضه لكن شاف واحد مقتول بسكينه في رقبته . وسابه . ودخل الاوضه . وسمع فرملة عربيه بره . واتأكد أنه مراد .
مراد نزل جري . وكمان وراه محمد وبعد منه زياد . مراد . شاف المخزن وحرس بره ونزل جرى على المخزن . ومبصش على حاجه راح لابوه بسرعه جوه الاوضه . وشاف آدم وعيونه مفتوحه على الآخر . وعيونه على الدم الل على الأرض . وبلع ريقه بخوف . وقرب من آدم . ومراد قلبه واجعه بيتخيل برعب حقيقى . لكن