حقى .
راشوان : بخبث العب غيرها . انا هجهز العقد . وامضيلك عليه .عادل : عيب عليك دا انت محامى . وانا مش همضيك على حاجه غير لما
تقرأها . انا بس هضمن حقى . وانت دلوقتي الكوره فى ملعبك . موافق تبعتلى ملف بصور العقود . واجهز عقد الشراكه بينى وبينك وهيكون قدامك بكره وتمضيلى عليه . ولا تروح تقدم الفيديو وكل واحد فينا عارف حاجه يقولهااا ل آدم باشاااا !!؟
راشوان : بتفكير . لانه فعلا ممكن لو عادل اتكلم آدم هياخد احتياطاته . اممم موافق ياعادل .بعد الاجتماع هبعتلك الملف وجهز العقد . وخلى بالك انا هقراه حرف . حرف تمام .
عادل : بمكر . تمام . وكمل بغيظ بس انا اتصدمت فيك يا راشوان . كنت مفكرك حاجه غير كدا خالص .
راشوان : قام وقف . معلش بقى وخلى صدمتك لنفسك . انا طالع الاجتماع . علشان اعرف هاجهز ايه .وهنتفق وابعتلك الاوراق الل زين
وآدم هيمضو عليها بخصوص الاجهزه.
عادل : هز راسه ومردش .
راشوان : خرج ومبتسم ابتسامة نصر . وقال مش مهم نص . نص . بكره نخبط خبطه كبيره واهرب بره مصر . واتجه لغرفة الاجتماعات.
عادل : بعد ما راشوان خرج . ابتسم بخبث . وبص وراه وضحك لأن آدم آمر بتركيب كاميرا امبارح .وصورت كل الل حصل ده صوت وصوره . وعادل مبهور من ذكاء آدم . وازاى آدم توقع إن راشوان هيوافق على العقد زى ما آدم طلب.
بعد فتره من الوقت .
آدم : قاعد فى المكتب مع زياد ومالك . وبيتكلمو في الشغل . وفون زياد رن وكانت هدى . ورد الو ياست الكل .
هدى : بلهفه . الو . زياد انت فين ياحبيبى . ماليكه شكلها هتولد .
زياد : قام وقف .بتوتر .ايه هتولد . طيب مسافة السكه هكون عندك . وقفل وبص ل آدم . واتكلم بتوتر . ما..ماليكه . ماليكه هتولد .
آدم : ابتسم . طيب انزل بسرعه مستنى ايه . خدها على المستشفى . وبص ل مالك وانت يامالك روح مع زياد . وانا هروح اجيب مريم
واحصلكو على المستشفى .
فى ثانيه كان زياد اختفى من قدام آدم . ونزل جري ومستناش مالك . وركب العربيه وطار بيها . ومالك جري وراه وركب عربيته ومتوتر