فهد : نايم بعمق على الكنبه فى الصاله ومش لابس تيشيرت .
مراد : نايم بنفس العمق في الاوضه على السرير وبردو من غير تيشرت .
ونايمين هلكانين من التعب . ومش حاسين بأى حاجه .
فهد : نايم بيحلم بمعشوقته الصغيره وهي فى حضنه .
أنصاف : قدام الباب بتخبط ومحدش سامع ولا فاقو لأنهم مطبقين اكتر من يوم. مابين شغل ومراقبه وسهر لما أنصاف تصحي وتنزل .
أنصاف : بقلق . يوه هما مفتحوش ليه . وطلعت نسخه من المفتاح وفتحت الباب. ودخلت وقفلته وراها . وخطت خطوتين وشافت فهد نايم على الكنبه ومن غير تيشرت . وعيونها مفتوحه على الآخر بإعجاب من عضلاته . وقربت منه ببطء وقعدت على الارض قدامه .
وشافت فهد عن قرب وكمان رياكشاناته كلها حنيه وغرام لأنه طبعا بيحلم بمعشوقته الصغيره . وعيونها على صدره واعجبت جدا بيه . وبتتمناه . ورفعت أيدها ونزلت على خدو وحبت دقنه وشعره الطويل . وفاقت على فونها لانها عملاه ڤايبريشن . وقامت وعيونها على فهد . وراحت عند مراد تصحيه علشان الشغل . ونفس الاندهاش مقلش وقعدت على طرف السرير جمب مراد . وبتتأمل جسمه
بإعجاب اكبر لكن قلبها المرادي دق . هي نفسها فى الفهد لكن هي بتحب مراد . وبتتأمل تفاصيل وشه وصدره ولا إراديا قربت من شفايف مراد علشان تبوسه وتصحيه . لكن فهد انقذ الموقف .
فهد : كان نايم بعمق وبيحلم بمعشوقته الصغيره . لكن بدء يفوق لما أنصاف حطت ايدها على خدو . وكان لسه هينطق اسم رينو . لكن فاق على صوت فونها الهزاز . وفتح عينيه وشافها داخله على اوضة مراد . وقام بسرعه وكان متدايق اوى منها ولبس التيشرت . ورايح
على الاوضه . وشافها هترتكب غلطه .وبتقرب من مراد . لكن كح . وقال انتى هنا !؟؟ مين الل فتحلك .
أنصاف : اتخضت . واتعدلت . يوه ياخويا خضتنى هو انت عملى الاسود ليه كدا . اووف . طبعا هي مدايقه لأن فهد لبس التيشرت وكمان
كانت عايزه تصحي مراد بطريقتها .
فهد : بغيظ حقيقي . هو انا كلمتك . انا داخل اصحي عصام لقيتك قاعده جمبه سالتك مين الل فتحلك .
مراد : فاق . وشاف أنصاف لازقه فيه . وفتح عينيه على الاخر بصدمه . وبلع ريقه . وقال جواه نهار ابوكي اسود . يابت الكلاب . واتغاظ
من فهد . لأنه فكر انه فتحلها من غير مايصحيه . واتعدل . احم ايه ده القمر جمبى . لا ده انا محظوظ بقى . وشد التيشرت ولبسه بديق وخنقه حقيقيه .