طارق : ايه يا آدم ابعت الرجاله يجيبو راشوان .
آدم : باصص قدامه . وبيفكر . ومردش ..
طارق : انت يبنى . هنعمل ايه . ابن الواطي ده سارق مننا اكتر من ٥ مليون دا غير تمن الاجهزه الل باعها بملايين . هنعمل ايه . نجيبه ونوديه المخزن . او نسجنه .
آدم : بصله . وقال . وانا هستفاد ايه لما يتعذب ولا يتسجن . وكمان انت ناسي اننا ماضيين على الأوراق . لأ !! إن كان راشوان . مفكر
نفسه ذكي وضحك على آدم العدوي يبقى بيحلم . انا بقى هرجع حقى ومن غير اى تهور . وانت اقعد اتفرج واتعلم . واتحرك بالعربيه .
وفى قبله نار وأقسم انه هيرجع كل مليم راشوان اخده منه . وقال لنفسه هنبدء بطلعت .
مريم : اتحركت وطلعت وخبطت على رينو ودخلت . وشافت تيم بيلعب بالعربيه الل جبهالو فهد .
. رينو قاعده على السرير فى اخرو وحضنا رجليها. وواضح من عينيها انها كانت بتعيط . مريم زعلت عليها وراحت قعدت على طرف
السرير من الاتجاه التانى .
مريم : بتدارى وجعها . وابتسمت .تعالى يارينو ياحبيبتى اقعدى جمبى .
رينو : انتبهت ل مريم . واتنهدت . واتحركت وقربت وقعدت جمبها . نعم يامامى .
مريم : مسدت على شعرها . مالك ياقلب مامي . سرحانه وساكته ليه !؟
رينو : حطت راسها فى حضنها واتنهدت بزعل ودموع . مفيش حاجه يامامي انا كويسه .
مريم : بتمسد على شعرها . حبيبتي . انا عايزاكي تعيشى الواقع . وإن فهد مسافر فتره صغيره وراجع إن شاء الله . وعايزاكى تدعيله هو
واخوكي . لكن مش عايزاكى تفضلى كدا كتير . انتى من يوم مافهد سافر لا بتاكلى كويس ولا بتنامي كويس وعلى طول سرحانه .وتعيطى