مريم : قامت علشان تلبس . وبتضحك . مراد . مرادي اي حاجه بيعملها بتدخل قلبى على طول .
آدم : قام وحضنها من الخلف . طيب ودمى حبيبك .
مريم : رجعت راسها على كتفه . واتنهدت بحب. دومي مش محتاج يعمل حاجه علشان يدخل قبلى . آدم موجود في دمي . آدم النفس الل بتنفسه عشرة عمرى وكيان مريم بالكامل .
آدم : لفها ليه . ورفع دقنها بايده وباسها بوسه رقيقه وكلها حب . ربنا مايحرمنيش منك أبدا يااميرة قلب ال آدم .
مريم : ولا منك ياحبيبى . يلا علشان اساعدك في اللبس . مش عايزين نتأخر . وساعدو بعض فى اللبس . ولسه اللمسات الأخيرة من آدم . والهديه قبل الحجاب والنقاب .
آدم : حبيبتي غمضي عينيكى .
مريم : اممم . اكيد سلسله جديده . وممكن يكون مكتوب عليها آدم صح !؟
آدم : غمضي عينيكى بس .
مريم : حاضر . اهو .
آدم : فتح علبه قطيفه كبيره . ولف مريم للمرايا . ولف خلف مريم . ولبسها فى رقبتها طقم الماس . وباسها من خدها . فتحي عيونك ياقلبى .
مريم : فتحت عينيها . وانبهرت بزهول . ايييه ده يا آدم اللهم بارك . مشاء الله .الماس !!. لكن . لكن ايه ده بجد .
آدم : عجبك !؟
مريم : حطت ايديها علي الطقم . عجبنى !؟ ده تحفه فنيه بجد . خرافه يا آدم . آدم ده شكله غالى اوى اوى .
آدم : انتى الل غاليه اوى اوى يامريم . والطقم ده مايجيش نقطه في بحر من غلاوتك ياروحي . بس صدقى انا غيرت اوى دلوقتي . الطقم مكنتش حلو كدا . ولفها ليه . الطقم بقى يهبل حوالين رقبتك .
مريم : حضنته . حبيبى يا آدم ربنا مايحرمنيش منك ياروحي . وبجد شكرا .