فهد : طول الاسبوع كان مشغول نوعا ما هو مراد . فى قضية توفيق المنصورى . لكن فهد كان بيروح من وقت للتانى يطمن على رينو ويمشى على طول . وكان متابع جرح ايديها . واطمن وانه خلاص خف . وكل لما فهد يروح يسلم عليها . يكون جايبلها شوكليت . ويقدمهالها . بحب . ورينو كانت بتبقى مكسوفه جدا
ووشها يبقى احمر . والفهد يتجنن .
وبعدها : فهد فى الشقه . وقاعد يفكر فيها . وحس انه مشتاق ليها حد الجنون . وشاف الجي بي اس . وانها فوق . واتصل على رينو . واتكلمو كتير . وسكوت اكتر
. واكتشفو أن اعتراف العشق بينهم في وقت السكون .
فهد : كل لما يقول ل رينو بحبك . رينو تتوتر ومتعرفش ترد عليه . ف بتفضل السكوت . وتتنهد . وفهد يغمض عينيه مع كل تنهيده . وبيتمنى اللحظه الل لاري
قلبه تبقى ملكه .
وعاشو الاسبوع ده كله فى حب ومشاعر مختلطه وجميله . ورينو هيمانه ف عشق الفهد.
——————–بقلمى Mariem Nasar
عوده للوقت الحالي .
مريم : سعاد . ياسعاد .
سعاد : نعم ياست مريم .
مريم : لو سمحتى . قولى ل زينب . تجهز الغدا . آدم وزين وريتال فى الطريق .
سعاد : حاضر ياست مريم . واتحركت .
مريم : شايله مريم نونو . ونور ورينو قاعدين . ومعاهم فريحه . مريم بصت على نور المتوتره . مالك يانور . بقالك اكتر من ساعه متوتره .