وهتنسي بعدو عنها وهو فى الشغل . مع ملك وماليكه . ومالك كان من جواه رافض وعايز يعيش معاها فى مكان مقفول عليهم لوحدهم
لكن شاف برضو أن ساره لسه بتعانى نفسيا من عذاب الماضي. ووافق . واخدها على الفيلا . وملك وجاسر .كانو مبسوطين جدا أن بيتهم بيتغير للأفضل ووجود
مالك وساره وزياد وماليكه عمل فرق كبير. وسعاده كبيره في قلب ملك . وبعد كام يوم . مالك فى الشغل وجاله اتصال من آدم . وآدم اتكلم معاه وفهمه كل حاجه . وان توفيق وسوزى هيتحولو عن النيابه عندو بكره . ومالك كان هيعترض لكن آدم فهمه انه خلاص هما
سنهم مش مستحمل عذاب اكتر من كدا . وكمان توفيق انكسر بموت ابنه . لكن آدم . نبه على مالك أن فى ناس هتجيلو بكره مع رعد على النيابه . وشرحله شرح مبسط عن خطفهم ل رينو . وقال ل مالك
هيعمل ايه وعايز ليهم أقصي عقوبه . لانهم بيتاجرو في بنات الناس وكمان الاطفال . وشدد عليه أن محدش من العيله يعرف والا مايلومش غير نفسه . وقفل معاه . ومالك كان شايط ومتغاظ . لانه كان عايز يدوقهم من الل ساره عاشته . واستنى تانى يوم على احر من الجمر . وشاف توفيق المنصورى فى مكتبه .
مكسور ومذلول . وواحد تانى خالص . ومن غير اى ضغط توفيق اعترف بكل جرايمه واعترف على شركاه . واعترف بعذاب ساره . وانه مكنتش متجوز سوزى وعايش معاها من غير جواز .
ومالك أمر بحبسه ١٥ يوم على ذمة التحقيق . وسوزى مكنتش عايزه تعترف . ولكن بضغط وغل من مالك واترعبت واعترفت على كل حاجه وانها خططت علشان تاخد كل أملاك جاسر . وسجلت ساره باسم حد تانى . وقتلت ابتسام وعذبت ساره. وعايشه مع توفيق من غير جواز . وانها شريكته فى الشحنات المضروبه من ٤
سنين . ومالك كان متغاظ منها . وأمر بحبسها ١٥ يوم على ذمة التحقيق . واتوصى بيها فى الحبس . وكان صريخها من العذاب جايب لآخر القسم .
أما سيد وعواطف . كانو رافضين الإعتراف . والباب خبط . ودخل رعد وسلم ظرف ل مالك . وكان من مراد . وفتحه . وكان فيه فون عواطف وعليه التسجيلات الل