المنصورى. بعد تعرضه لحادث مروع وتوفي في الحال .
وقد تم الحصول على جميع الادله المطلوبه . من جهود . الرائد .مراد العدوي مخابرات عامه . والرائد فهد السيوفي مخابرات عامه . . واليكم بعض الصور . للفقيد هشام توفيق المنصورى .
نرمين شافت اول صوره ل هشام وهو متوفى وبالطريقه البشعه دى . ومقدرتش تكمل . ودموعها نازله . من الزعل على هشام ومنه فى نفس الوقت. وكمان دموع فرح أن ربنا امهل . ولا أهمل . وحست انها محتاجه ل امانها. وخرجت من مكتب المستشفى تجري . وراحت على مكتب مروان . ودخلت . وهو قام مخضوض على شكلها . ونرمين اترمت في حضنه بتنهج وتعيط . ومروان مش فاهم مالها . لكن اخدها في حضنه بكل . حب . وطمنها . وباس جبينها . وقعدها
وقعد جمبها . ومسد على حجابها . ولما هديت . فتحت الفون وقالت ل مروان . ربنا جابلى حقى . ربنا سترنى للنهايه يامروان . ومروان قري المنشور كاملا . وشاف هشام ميت بطريقه بشعه لكن مروان متأثرش وكان مبسوط جدا . وقفل الفون . وقالها بالمناسبه الجميله دى انا هعزمك على الغدا . واخدها وخرجو واتغدو مع بعض . وعيش نرمين اجمل يوم . ونرمين حست بسعاده مع مروان محستهاش مع هشام . وقالت لنفسها . هشام كان انبهار .. لكن مروان العشق
الحقيقي . وقفلت صفحة الماضى . بما أن .ربنا . قفل قضية هشام في الدنيا . قررت انها تعيش لمروان وبس . ومروان كان مبسوط لانه بدء يسمع دقات قلب نرمين بالحب . وشايف السعاده على وشها . وقرر أنه يعافر علشانها وبس ..
. يوسف عزيز عايش مع مريم مبسوطين .
ومن يومين . قاعدين كلهم على العشا . ومريم شمت ريحة الاكل . قامت بسرعه وراحت على الحمام . ويوسف اتخض عليها . وقام بسرعه وراها . ومريم كانت قافله الباب ويوسف بيخبط بره وقلقان عليها . وخرجت وهو ساندها لحد بره . وقلقان عليها . لكن شافو شيرين وهنا مبسوطين . ويوسف استغرب . وبص ل