آدم : يلا يطارق . يلا يازين . واتحركو . والكل بيصرخ بالرحمه من آدم . بلاش السجن . وتوفيق موت ابنه كسرو حرفيا . وسوزى بتصرخ باستغاثه كبيره لانها كدا هتتعدم .
وكمان عواطف وسيد .بيصرخو بصوتهم كله .. لان فهد ومراد اخدو فونهم وعليه تسيجلات مكالمات بالاتفاقيات الل تمت في خطف بنات وأطفال كتير .
وسمير . قرر أنه يحكي كل حاجه بالظبط . ويعترف على ال٣ حرس الل معاه . وقرر أنه يتوب . لان عندو ابن ومش عايز يزرع شر . ويحصد شر . لا قرر انه هيزرع
خير ويحصد خير . ومزعلش أنه رايح على القسم .وقرر أنه يدى نفسه فرصه جديده .
وال٣ جارد الل كانو عند هشام ندمو أنهم سمعوا كلام حارس ٤ ومستقبلهم كدا خلاص.
حارس ٤ اخدو عنوانه وهيبعتوه على أهله . وهيعرفوهم ايه الل حصل منه وعمل ايه علشان اتقتل .
طارق : آدم انت ليه هتبعتهم على القسم . انت قولت هنستنى على توفيق لما مالك يهدى . وغير الكلاب الل جوه . لسه ماخدوش حقهم .
آدم : اتنهد : كفايه لحد كدا يطارق . كفاية كسرة توفيق مهما كان خسر ابنه الوحيد .. وسوزي خلاص مبقاش فيها تتحمل . هما هيتحولو على النيابه . واكيد مالك هيبعتلهم وصايا . وغير كدا . هيتحكم عليهم بالاعدام .وانا تعبت من المرواغه .