عاد وائل بعد ان قضى اسبوع عسل في حضن عشيقته التي لم تبخل عليه بكل انواع الحب و الغراميات .
كانت ليلى في الشقه وتعمدت اﻻ تتزين كثيرا , كانت مستلقيه على اﻻريكه تشاهد فيلما وابنتها نائمه إلى جانبها
ترتدي بيجامه ورديه فاتحه مريحه جدا للمنزل ومعها شبشب وردي وتمسك كوب الكابتشينو في يدها وتتمنى في قلبها اﻻ يعود وائل كي تبقى نفسيتها مرتاحه هكذا
لم تكن تفكر في وائل ﻻن شكلها الجديد ومنظرها كان يعطيها ثقه غريبه بالنفس
دخل وائل فجأه الى الشقه ,, كان ينظر لبيجامتها ويشك انها واحده ثانيه وليست ليلى !!
دخل وائل فجأه الى الشقه ,, كان ينظر لمظهرها و بيجامتها و هو يكاد يجزم انها ليست ليلى !!
القى عليها التحيه بدهشه وردت عليه هي ببرود
– انت و البنت بخير ؟؟؟ قالت له : نعم
– اومال ما ردتيش على اتصاﻻتي ليه؟
ردت عليه : لانك مش بتتصل الا لما اكون مشغوله
فجأه نظر الى شعرها : قال لها : ليلى شعرك راح فين؟؟؟
قالت له : قصيته عجبني اكثر كدة…
اقترب منها ومسك شعرها و هو مغمض العينين يشمه برغبة وقال لها :هو ده الشعر الحلو اللي انا بحبه !! واخذ يمسح عليه وكأنه اول مره يرى شعر في حياته