و ﻻ اقول شكوا في ازواجكن ولكن الحذر واجب ومن يثق ثقه
عمياء في الطرف اﻻخرى ( غبي ) .
كانت ستتصل به وتهدده وتطلب منه الطﻼق اﻻ ان اختها قامت بتهدأتها لحين تزول عندها الثورة و يجدن حلا
عاشقنا في اسواق مدريد يشتري لحبيبته ما تريد من اجود اﻻنواع والماركات اما ليلى فهي تبكي زوجها و مهى بجانبها تهداها وتواسيها وفي قراره قلبها تقول ( انت السبب ) , حاولت ليلى ان تنام ولكنها لم تستطع
كل يوم في حياتها معه يمر امام عينها و جلست تتذكر الاشارات كلها لكنها كانت غبية لم تفهم ما يحدث
في اليوم التالي اصرت عليها مهى ان تاخذ بعض اﻻغراض كي تذهب لبيت والدها ﻻن جو الشقه سيهيجها ويذكرها بوائل كل لحظه
تحت اصرار اختها ذهبتا معا للبيت .كانت ليلى مهمومه حزينه بل ومتاكده انه قد سافر مع عشيقته ﻻنه كان يُرى الصور مدى قوه العلاقة وعمقها
مهى : ها قررتي هتعملي ايه ؟؟؟
ليلى: مش هاعمل حاجة خليه يرجع بس و انا اتطلق منه
– يا سلام !!! يعني هتستسلمي بالبساطة دي !! وتضيعي زوجك