مثله واكثر
مرة اخرى تعطل جهاز الكمبيوتر واخبرها وائل انه سيقوم بتصليحه بعد العمل ونسى موضوع الجهاز لمده يومان وحينما جاء ليصلحه وجده يعمل سألها بإستغراب فقالت انها استدعت اخيها ليصلحه ﻻن لديه خبره في هذا المجال أكثر وضحكت ضحكه خاليه من اﻻنوثه ( هاهاهاها )
كانت ليلى بهذا اﻻسلوب تدريجيا تعود زوجها على التنصل من المسؤوليه ,, حتى صارت اذا طلبت منه اي طلب ينتظر منها ان تقوم به ….
في البدايه كان وائل يحاول ان يصدق كلام ليلى بأنه يبالغ وهي كامله ولكنه مع اﻻيام ومع اختلاطه في العمل بعدد كبير من الفتيات كان يرى فرق شاسع بين البيت والعمل
ليلى صوتها مرتفع جدا اثناء الحديث واذا اندمجت في حديثها على السامع ان يضع قطن في اذنيه من علو الصوت تحرك يديها كثيرا اثناء الحديث وتحرك راسها ايضا ,, هذا عدا الضحكه الرجوليه التي تضحكها ..
بعد فتره ليست طويله حملت ليلى وكانت سعيده جدا بهذا الحمل فهي حققت احدى نصائح والدتها بنجاح
في هذه اﻻيام دخل مدير وائل عليه احدى المرات
ومن خلفه فتاه جميله جدا وكان يطلب من وائل ان
يقوم بتدريبها ﻻنها طالبه جامعيه عليها ان تنهي
ساعات التدريب بنجاح كي تتخرج ….
نظر اليها وائل بغريزته الذكريه كادت عينه ان تخرج الى الخارج ! جمال وكمال واهتمام بالنفس …