الحماة.. لا ملهاش، بس عندها دم وبتحس من وقت السبوع ما ابتدى وهى مقعدتش على حيلها بتخدم الصغير قبل الكبير، الله اكبر عليها
عملت الفته واللحمه ووقفت على الدبح
مخلتش ام مريم تحط ايدها فى حاجه
انما انتى عملتى ايه، مش بشوفك غير قاعده
يأما ماسكه الهباب اللى اسمه المحمول على ودانك ليل ونهار، نغزتها فى رجليها، اتلحلحى كده وخليكى حركه، اتعلمى من سلفتك، شوفيها بتعمل ايه واعملى
زيها
فيفى بنفخه.. حاضر، قامت من جمبها، وقفت
جمب مروه تغنى وتسقف
الحماة.. رايحه تسقفى وتغنى يا وكستك يا ابنى فى مراتك 😁
___________________
مريم خرجت ماسكه فى ايد عمر، عينها على فيفى، كانت بتراقب نظرتها، ونظراته فى نفس الوقت
فيفى واقفه تسقف، عمر ساب ايد مريم
قرب منها وبابتسامه،، عقبالك
فيفى بصتلوا اوى، منين؟ اخوك مسافر
وسايبنى لوحدى،، بقولوا ارجع مش راضى
مريم بغيظ.. عقبال عوضك يا فيفى
فيفى.. ما عمر بيقولى،، بقولوا منين؟
مريم.. بكره جوزك يرجع والدنيا هتتظبط معاكم
فيفى.. لما يرجع بقى، ده بيقولى مش نازل