لا طبعا رد وقالى يبقى تمشى، قولتلوا لو مشيت
أنا كمان همشى معاها،فتح الباب وقالى
على بره انتى وامك.
close
__ ودلوقتى انا فى بيت ماما بقالى اسبوعين
محدش فيهم سأل فيا ولا فى ولادى
الباب اتفتح
الام داخله وفى ايدها طبق شوربه
مريم قاعده بترضع “أنس”
الام.. انا قولت الجو برد، عملت شوربه لسان عصفور اللى بتحبيها يا نور عنيه، يلا بقى
علشان تاكليها وهى سخنه
مريم.. مليش نفس يا ماما
الام.. علشان خاطرى، انتى بترض-عى وتعبانه
مريم بغيظ.. شوفتى يا ماما، عمر لا سأل فيا
ولا فى ولادى، حتى حماتى اللى بخدمها