عشان يجهزوا نفسهم وكدة كدة هم عارفين بعض اتخطبوا وكانوا ملتزمين بضوابط الخطوبة وأما يخرجوا سيلا دايما معاهم وجهزوا يوم الفرح وأثناء كتب الكتاب كانت نور حزينة لان كان نفسها يكون ابوها وكيلها بس كان واحد من جيرانها راجل كبير كان بيعتبرها بنته وهي كانت شايفاه زي باباها وتم كتب الكتاب والفرح وبقوا زوج وزوجة
بعد سنتين
مامت نور ماتت بس كانت مطمنة عليها لأنها اتجوزت وبقت مع شريك حياتها وعوضها
نور وعمرو ربنا رزقهم بتوأم وسموهم حمزة الولد والبنت سموها نور من كتر حب عمرو لنور سمى بنتهم على اسمها وكمان عشان يفرحها ونور فرحت جدا واتاكدت فعلا انها اختارت صح
طبعا عمرو ممنعش نور من الشغل بالعكس كان بيشجعها وفخور بيها جدا
سيلا واخد زميلها اتقدملها وطلب ايدها من عمرو وخد رايها وهي وافقت واتجوزوا بعديها بسنة وخلفت بنت سمتها حور
فعلا عمرو مان العوض لنور بالرغم من اللي نور اتعرضتله بس مان عندها ثقة في ربنا وفي الاخر عوضها وكل واحد خد جزاته
فعلا ربنا مش بيسيب حد
#النهاية #