وحملت السيدة التي كانت تقف مع الرجل جني وذهبت بها
إلي السيارة ورحلو
الفصل الثامن عشر من هنا
أاحببت زوجة زوجي الثامن عشر
والدة احمد…..كانت تحدث احمد علي الهاتف وتقول
أيوه يا احمد مراتك يا بني راحت السوق من الصبح ومعاها البت ولسه مرجعتش لحد دلوقتي وادينا بقينا العصر ورنيت عليها ييجي ميت مره تليفونها مقفول
وروحت أسأل عليها عند أسماء قالتلي إنها مشافتهاش
احمد بقلق.. أنا كمان برن عليها تليفونها مقفول طيب أنا هرن كده على حمايا يمكن راحت عنده
والدته.. طيب رن يا إبني وطمني
اتصل احمد علي والد جنات وأخبره أنها لم تأتي اليوم فحاول احمد أن يطمئنه واغلق معه الهاتف
وقام بالاتصال على ايه أخت جنات ربما تكون ذهبت إليها
ولكن أيه أخبرته أنها لم تأتي لها وقلقت أيه بشدة وحاول احمد أن يطمئنها واغلق معها الهاتف وقد تمكن القلق منه بشده فترك العمل وذهب إلى المنزل ليبحث عنها