في منزل أسماء
مسعد……. اسماء احمد جه بره سعيد جايب المأذون.و جاي في الطريق
إنتي لسه ملبستيش
اسماء….. أنا قولتلك إني مش موافقه وأنا خارجه للي قاعد بره ده اقوله إني مش موافقه
خرجت اسماء لأحمد بإنفعال وقالت
أنا مش موافقه عليك قوم خد أهلك واطلع بره
وقف أهل أحمد بزهول وقام مسعد بضرب أسماء على وجهها وادخلها داخل غرفتها
والدة أحمد…..هو في إيه يا احمد
احمد….. أنا مش فاهم حاجه.لما يخرج مسعد واسأله
خرج مسعد لهم وهو محرج وقال….. أنا آسف يا جماعه على إللي حصل ممكن كلمه يا أحمد
خرج احمد مع مسعد وقال…هو في إيه يا مسعد مش إنت قولتلي إنها موافقه
مسعد….. بعد ما كلمنا المأذون وكل حاجه خافت من الجواز
احمد……والعمل دلوقتي
مسعد…… إحنا هنكتب الكتاب دلوقتي… وإنت حاول تعودها عليك بعد كده… علشان الخوف إللي عندها ده
احمد….. خلاص ماشي
حضر سعيد ومعه المأذون وبدأو في إجراءات كتب الكتاب
وكانت أسماء بالداخل تبكي على حالها وحولها أهلها يحاولون تهدأتها