لاحظت انها في حضنه… بعدت عنه وبصت للأرض
close
‘ أنا آسفة والله…
و من غير ما تستنى رده… جريت على اوضتها وقفلت الباب… دخل سليم اوضته وقفل الباب بس انا فرحت أكيد دي إشارة من ربنا عشان سليم يعرف أني مش خا*ينة وإني لسه بنت
تاني يوم…
صحيت بدري ولبست وقبل ما يجي سليم يقولي يلا نخرج للدكتورة… كنت بقرأ قرأن وبدعي ربنا أنه يعرف الحقيقة
خبط الباب وكان سليم طبعا
” يلا نخرج
‘ يلا
و ركبنا العربية… وبعد شوية وصلنا المستشفى
و روحنا عند الدكتورة اللي يعرفها وكشفت وعملت تحاليل ومستنين النتيجة
أثناء ما إحنا قاعدين قالي
” لو طلع كلامك صح هتعملي ايه ؟
‘ هفرح طبعا عشان تعرف أن انا مش بكذب عليك
” أتمنى أن يطلع كلامك حقيقي
‘ يارب
* الأستاذة أيلين مصطفى محمد