close
” تعالى في حضني يا نسيبي…
نفخ محمد بضيق وحضنه سليم… سليم قاله بهمس
” عشان تعرف إني رجولة وإني مقولتش ليها عن أي حاجة…
قال محمد بزعل
* تسلم…
أيلين لما شافتهم حضنوا بعض استغربت في الاول وبعد كده فرحت جدا… اخيرا اخوها وجوزها مش هيتخانقوا
تاني…
‘ انتوا اتصالحتوا ؟!
قال سليم
” اه محمد ده حبيبي… اتكلمنا امبارح وصفينا كل خلافاتنا…
‘ يعني يا محمد أنا هرجع ل سليم ؟
* دي حياتك انتي وقرارك انتي… أنا شايف انك تظيه فرصة تانية… وتبدأوا من جديد
” العين العقل يا نسيبي… هاا يا أيلين… شوفتي اخوكي اهو موافق إنك ترجعيلي… قولتي ايه ؟
‘ طالما محمد موافق خلاص اللي يشوفه… يلا بقا… هنتعشا سوا… هدخل اغير هدومي واحضر أكل كتير… انت ارتاح يا محمد وسليم يساعدني…
ابتسم محمد ابتسامة خفيفة… أيلين مسكت ايد سليم واخدته على اوضتها…