” كنت لسه جاي اصحيكي…
close
‘ هو محمد جه ؟
” لا مجاش…
‘ ازاي ؟ أنا متأكدة إني سمعت صوته…
” ممكن كنتي بتحلمي…
‘ لا كنت صاحية… وسمعت صوته…
دخل سليم الأوضة وحط الصنية على الترابيزة… وقفت وراه وقولت
‘ يا سليم قولي بصراحة… محمد جه ولا لا ؟
” يا بنتي بقولك مجاش…
‘ حساك بتكذب عليا… اوعى يكون جه واتخانقتوا…
” لا متقلقيش… مجاش…
‘ وصوته اللي سمعته ده…