وخرج حمزة من العمارة وركب عربيته وهو بيفكر في سها وفي حالها وكان حاسس من ناحيتها بشعور غريب بس كان شعور حلو اوي وبعدين نزل قدام فيلا
close
كبيرة وشكلها جميل اوي
عادل: كنت فين يابني ايه اللي اخرك كل دا قلقتني عليك
حمزة: انا تعبان اوي يا بابا انام دلوقتي واصحي بكرة افهمك كل حاجة
عادل: علي راحتك يا بني طب انت كويس
حمزة وباس ايد ابوه: كويس يا حبيبي تصبح علي خير
عند سها وزينب
كانت سها في اوضتها وبعد ما غيرت هدومها قعدت تعيط علي اللي بيحصل معاها وبعدين الباب خبط ودخلت زينب وكان في ايديها صنية اكل وحطيتها علي الترابيزة
زينب: كفاية يا حبة عيني عياط يالا تعالي عشان تاكلي انتي شكلك مكلتيش من بدري
سها وهي بتعيط لسة: انتي طيبة اوي اوي يا … هو حضرتك اسمك ايه
زينب: اسمي زينب يا ضنايا وياريت تقوليلي يا ماما من هنا ورايح
سها: ينفع اطلب منك طلب