رجعت بصتله تاني بفرحه ووقفت قدامه تاني : بجد يا قاسم؟!.. يعني مش هتتكسف من منظري قدام الناس!
الابتسامه اختفت من على وشه وقال بجمود وهو خارج : يلا عشان اتأخرنا..
مشيت وراه وهي طالعه اتفجئت ب…..
يتبع…
قاسم بصلها بجمود وقال وهو خارج : يلا عشان اتأخرنا..
أوليان كانت طالعه وراه.. بس اتفاجئت ب رسلان واقف قدام الباب وهو بيقول بسخريه : حلو.. يعني رفضتي ترجعي معايا عشان تحبوا في بعض براحتكم..
قاسم غمض عينه بغ’ضب وحاول يهدي نفسه عشان أوليان متخافش منه.. بس فتح عينه فجأه لما سمع صوت..
اتلاقى أوليان واقفه قدام رسلان بعد ما ضر’بته بالقلم واتكلمت بعصبيه وهي بترفع صباعها في وش رسلان : اياك.. تتجرأ تتكلم عني كده مره تانيه.. مش انا اللي اتصرف التصرفات دي ، واوعى تتجرأ ترجع هنا مره تانيه وأنا اهو
بحذرك..
رسلان بص ليها بغضب من الاهانه.. قرب منها وكان هيمد ايده عليها..
قاسم بغضب وصوت عالي : رسلااان.. اعملها ووالله تاني ما انا سايبك في حالك..
رسلان بصله بإبتسامة شر وقال : خايف عليها..؟