رواية أجبرني على الإنجاب ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

أجبرني على الإنجاب

­ ­ ­ ­ ­

جذب شعرها ولكن سبقه زياد هذه المره وهو يحرر سما من قبضته ثم لولاه خلف ظهره
ولكمه بقوه في وجهه ومعدته

close

 

كانت سما تننفض بخوف ولم تقوي ع التحدث او الوقوف التفت اليه زياد وهو يتفحصها : انتي كويسه
كانت ترتجف وهي تبكي وتحرك راسها بنفي
صرخت عندما استقام يوسف وهو يحمل اله حاده جعل زياد سما خلفه

 

لا إرادي تمسكت بكتفه بقوه وهي خائفه للغايه من يوسف فهو لم يعلم بانه حاول التعدي عليها بعد…
تفادي زياد الضربه بخفه سدد اليه يوسف بغض اللكمات اصابت واحده منهم موضع اصابته في رأسه

 

فكان زياد مصابا أيضا بسبب الزهريه التي القتها عليه سما وراسه كان عليه قطعه شاش صغيره
فكان يوسف يتمتع بجسد رياضي ايضا مثل زياد لذلك كانت المبارزه بينهم عنيفه
ولكن الانتصار بالنهايه كان لزياد فقد اطاح به ارضا

 

تجمع كل من بالمكان ع اثر هذه الضوضاء والصراخ
بالفعل انتهزها يوسف هذه الفرصه والقي كلام بدئ ع سما ليتخذ هذا الموقف لصالحه

 

سما بصراخ : كداااااب والله العظيم كداب مافيش حاجه من ال بيقولها دا حصلت
يوسف بشماته :لو انا كداب فعلا قوليلنا مين ال البيه ال معاك دا
نظرت سما اليه لا تدري بماذا تتفوه فهي في موقف لا تحسد عليه

 

متعجبه من عدم هروبه ووقوفه الي جانبها فتوقعت مغادرته هروبه عندما اجتمع الناس كي لا يكشف أمره
بكت بصمت ولم لتتحدث
لتزداد شماته يوسف ويرمقها بتقزز واحتقار قبل ان يتفوه زياد بجملته التي الجملت السنتهم جميعا حيث اردف بصوت مميت : انا جوزها

يتبع…

رفع يده عاليا ينوي صفعها لكن قام زياد بامساك يده بسخريه : بقولك جوزها.. يعني مش هسيبك تمد ايدك ع مراتي يا طعم
وسدد اليه اللكمه مره اخري

 

وصرخ في الناس ال واقفين فكل واحد راح لبيته
يوسف وهو يمسح بجانب فمه ويقتوب منهم : انت كداب ?? دي خطيبتي انا

”رواية أجبرني على الإنجاب ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top