رواية أجبرني على الإنجاب ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

أجبرني على الإنجاب

­ ­ ­ ­ ­

سمر بتوتر : بس ولا كأني قولتلك حاجه لان هو ع آخره مني اصلا
كاميليا بصدمه : طب ليه
سمر : مش عارفه وآلله ي هانم ليل باشا اصلا عمره مابيقول ليه او اي اسباب اصلا عموما….

close

 

كلامه بيتنفذ بدون كلام وخلاص
كاميليا : ب بس انا محتاجها اوي… محتاجه اكلمها ضروري يا سمر

 

سمر : والله يا كاميليا هانم مش بأيدي طالما ليل بيه ال امر بكدا بس انا هقولها واخليها لو عرفت تكلمك
اومات إليها كاميليا وبداخلها رعب وخوف شديد من حياتها القادمه مع ليل…
***

 

انهي اتصالاته التي لا تتوقف لينظر إليها فها هي اخيرا انتهت من ارتداء ملابسها….
لا تشعر هي من الأساس أو تعلم ما الذي ارتدته من الأصل
ليل : اييي دا

 

كاميليا بارتباك : في ايه
ليل بغضب : نصف ساعه بتلبسي هدوم نوم ولا هدوم بيت
انتي هتخرجي بالمنظر دا

 

كاميليا بخوف : الهدوم دي انت ال جايبها على فكره
ليل بحده : جايبها تتلبس في اوضه النوم.. او في البيت… خمس دقايق تطلعي تغيري المنظر المقرف ال انتي عملاه دا

 

 

صاح بها بعصبيه
ادمعت عيونها بسبب تجرحيه لها وهرولت الي الأعلى ودموعها تنهمر ع وجهها

 

كانت انوار تشاهد كل ما يحدث وقلبها حزين ع ما يحدث تلك الفتاه من معاناه وألالام لا يتحملها من هو أكبر منها
ولكن كان لديها امل كبير وزاد اكثر حينما شاهدت نظرات الغيره وتعبيرات التملك ع ملامح ليل…
***

 

كاميليا بجفاء : كدا كويس
ليل بهدوء : حلو
اربطي الحزام
كانت اصابعها ترتجف بسبب بكاءها ولم تتمكن من ربط الحزام
حاولت مره ولكنها فشلت

 

خفف ليل من سرعته قليلا لانه يقود بسرعه كبيره وقام بالدنو والاقتراب منها ليربط إليها حزام الأمان
شعر هو بسخونه جسدها ويدها ووجهها شديد الحمره ف علم كالعاده انها كانت تبكي…

 

زفر بغضب و ابتعد عنها وساق باقصي سرعه حتى وصل امام أشهر وافخم اتيليه لفساتين الزفاف
اول ما دخلوا جت بنت ترحب بيهم صاحبه المكان شديده الجمال ووقفت عشان ترحب ب ليل بابتسامه واسعه : اهلا بحضرتك يا ليل باشا نورت الاتيليه

 

ماشاء الله مدام حضرتك زي القمر
ابتسمت إليها كاميليا ابتسامه بسيطه
ليل بجديه: تسلمي يا فيفان

 

 

الفساتين جاهزه
فيفان : اه طبعا اتفضلوا معايا
فيفان فضلت تطلع فساتين روعه وتوريلهم ل كاميليا بس كاميليا مكنش عاجبه ولا واحد ومدتش اي اهتمام

 

ليل فاهم دماغها بس سابها ع راحتها خالص ومعلقش بكلمه
فيفان : طب اي رايك تجربي دا بس نشوفه عليكي الأول متأكده هيطلع تحفه عليكي
كاميليا بصت ليل لاقيته واقف مع مجموعه بنات في سن فيفان برده

 

وبيضحك معاهم عادي كأنهم أصحاب
اتغاظت انها حارقه دمها وحتى مش عاطيها اي اهتمام ولا معبرها وهي بتختار فستان فرحها
شدته منها بغيظ وضيق من غير اصلا ماتبص عليه : اوك هشوفه

”رواية أجبرني على الإنجاب ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top