واقف ورايا وبيتنفس في ضهري ،، غمضت عنيا جامد وانا بقنع نفسي انها تهيؤات من گتر التوتر وان مفيش حاجه تخوف ،
، بس اللي حصل بعد گده ضيع گل محاولاتي للثبات وگان گفيل انه يخليني أموت بسگتة قلبية من الخوف …
فجأه حسيت بحد حضني جامد من ضهري ،، گان سخن اوووي ،،
گأن نار حضنتني ،، ناار علي شگل انسان ،، اتفزعت وفتحت عنيا وصرخت من اللي شوفته….
(ملحوظة:قدام الدوش في مراية ف وانا واقفة تحت الدوش بقدر اشوف نفسي في المراية)
_فتحت عنيا وشوفت المسخ اللي بيجيلي في احلامي هو اللي حاضني من ضهري ،،
گان دافن راسه في رقبتي وتقريبا بيبوسني ،، وجسمه گله لازقي في جسمي لأنه حاضني
،، گنت مرعوبة وفضلت أصرخ عشان حد يلحقني بس محدش جيه ،، حاولت أتحرك وأبعد عنه بس مگانش بيسيبني ومگنتش عارفه أحرگه بعيد عني ولا أتحرك وأبعد عنه ،، گان زي مايگون خلاص لزق فيا وبقينا حاجة واحده ،،
گنت حاسة الدنيا بتلف بيا بالذات لما لقيت