ندير:طبس على ودن خوه ……دخل عروستك قبل ياراجل متجيش
نصر:ياودي هادي تقعد في السياره خير تفك الناس من لسانها ………ومشي يرقص وهاااايم مع الزكره
اما نذير سحب نفسه بهدوء من بينهم وفتح باب السياره
ندى:كانت متوتره وسانده نفسها ع الكرسي بس
نذير :مد يده ليها بس ندى مكانتش شايفه بسبب كاب الفيلو يلي مغطي عيونها والدموع يلي مخليه الرؤية مش واضحة
نذير:سكر يده يلي مدها ونزلها بهدوء …….تقدري تنزلي بروحك من السياره ولا تبي مساعده؟!
ندى:مردتش عليه وحاولت تنزل بروحها بس كان صعب عليها
نذير:ساعدها وطلع كل الفيلو من السياره ومسكها من يدها ونزلها
ندى:جبدت يدها منه بغل
وندير بدون مايلمسها قعد وراها لين خشت لي باب العرس ورجع طلع لي اصحابه واهله
في السياره التانيه كانت ريحانه بتموت من الحر خصوصا ان نصر طفا السياره والمكيف وقف
قعدت ريحانه تسب وتلعن في خاطرها لين جتها مرا من العيله نزلتها ودخلتها الحوش
كان حوش الحاج عصمان كبير وبسيط جدا وشكله من برا زي اي حوش ليبي ❤️
لكن على بعد خطوات بس من الحوش كان في عماره صغيرووونه واضح من لون الدهان الخارجي انها جديده وبني حديث متكونه من شقتين
وحده لي نذير والتاني لي خوه نصر
المهم قدام ها الحوش هادا كانت الخيمه راكبه ❤️
من برا كانت الخيمه بلونها الاحمر يلي عادي جدا
اما من داخل كانت منسقه كلها على اللون الابيض والذهبي
رغم بساطة التنسيق بس كان كل شي مرتب وحلو وكانو جاهزين لي استقبال اهل ريحانه وندى