كانت رباب ونجمه مقعمزين على الصالون في حالة هدوء بعد الانهيار ❤️
وكانت رباب تحكي وهيا سارحه كأنها تسترجع في كل ذكرياتها في كل حرف تحكيه
رباب:كنت نقرا ثانوي وكل يوم نمشي ونروح على رجليا
وكان طه في وجهي كل يوم وانا ماشيه وانا مروحه
لسانه وشكله ولبسه ولطافته وخفت دمه تخليك تحبيه بدون تفكير
حبيته طه
حبيته من قلبي رغم اني كنت عارفه كويس انه يكلم في الف بنت في اليوم
ويطلع مع 5
ويبات مع 3
رغم كل شي وسخ يدير فيه بس حبيته من قلبي لاني غبيه وملقيتش حد يصحيني
نجمه:بعيون ورمانه …..وبعدين؟
رباب:عرفت انه يخون فيا مع الف بنت
بكيت ايام وليالي وهوا ولا همه ولا مدور
قررت ننسحب من حياته وكملت قرايتي سنه اولى جامعه وبردو لازم نتلاقى معاه كل يوم
شافني حلويت وتقويت وبديت نطلع ونخش براحتي
حاول يرجع بس سكرت الباب في وجها
والشي هادا بنسبه ليه كان صدمة عمره ……كيف بنت ترفضه ؟
جن جنونه وزاد تعلق بيا وحبني وبدي زي المهووس
نجمه:عقدت حواجبها بي استغراب …… اي؟
رجعت نكلم فيه وكانت مجنون بي شي اسمه رباب
مكانش متخيل يفوت يوم واحد بدون ما يشوفني او يكلمني
نجمه:وبعدين شن صار ؟!
رباب :دار الخطه متاعه يلي كان اذكى مني فيها باش ببساطه يخليني ليه بس زي ما يبي
نجمه:كيف؟