بأخذ بعض المتعلقات المهمه لأختها ووجدت بعض الصور ل حسنات ومعها فتاة جميلة علمت أنها نفس الفتاة فأخذت صورة منهم للذكرى وأغلقت البيت مرة أخرى …وقررت العودة إلى الاسكندريه ..حيث تعيش هناك …
close
نزل قاسم مع تمارا ليجد الجميع بالاسفل
شاكر : مش هتعرفنا بالعروسه ولا ايه يا قاسم
قاسم بتنهيدة : تيما حبيبتى وزوجتى ..اللى ربنا عوضنى بيها ..دا جدى شاكر
كانت شمس تسمع حديثه وتستشيط غيظا
اما تمارا تشعر بالخجل ..واقتربت من هذا الجد وسلمت عليه وقبلت يده
استغرب الجميع من تصرفها
الجد وقد شعر ببعض اللين فى قلبه تجاهها
شاكر : ربنا يبارك فيكي يا بنتى واضح انك بنت اصول …تبقي من عائله مين ؟
نظرت تمارا إلى قاسم فهى لا تعلم اسم عائلتها
ليجيب قاسم : من عائله الحديدى …
ليرد حسين : اه كدا فهمت …يعنى زوجتك قريبه