وفضلت سهرانه رغم تعبي متوقعه هجومهم مره تانيه لكن الشغل إلى اشتغلته اليوم كله خلانى انهار وانام من غير ما أشعر
ونمت فعلآ لحد ما الصبح طلع وسمعت شقشقة العصافير، فتحت عنيه برعب
لايك تعليق شير لو القصه عجبتك رشحنى لصديق
حسست على جسمى بأيدى مش مصدقه أنى لسه حيه وباكو كان واقف على افريز السطح بيبص ناحية الأرض ناحية باب القصر
وانحنيت ابص زيه وهنا شفته مرمى قدام باب القصر الشمالى وجسمه كله عريان
اذا كنت لا تعرفنى كيف تتوقع منى
ان اعرفك؟
____ كان جسده العارى ممدد على الأرض أمام البوابه الشماليه، وقفت لحظه مشدوهه
لكنى اعرفه، أنه صاحب القصر، هل هو ميت؟ واذا كان ميت فعلآ ماذا سأفعل؟
ثم انتبهت، أيتها الفتاه الغبيه انت تستبقين الأمور اركضى عليك اللعنه
وركضت
جريت وباكو بيجرى معايا، خدت الممر لنهايته بسرعه وفتحت الباب وانا اتلصص كعادتى
ودا ان هشيله ازى بقا؟
فكرت ان أجره لداخل القصر ثم استحييت
لكزته انت؟ انت؟ انت حى؟