رحمة: بالمركز … مافيش حد غيري وخالد بيدق الباب حيكسر الباب عليا
علي برعب : اطمني يا قلبي ااقل من ٥ دقايق حكون عندك تقلقيش ماشي
ليأتيها صوت صراخها عندما كسر الباب عليها وبدأ بكسر باب الحمام …
علي: رحمة انتي كويسة وحياة ربنا ما حسيبك يا خالد طار اليها ليتوقف بسبب الزحام اخرج سلاحه وترك سيارته وطار اليها كالصاروخ
خالد بابتسامه خبث : واخيرا يا قمر امممم تجنني يا ريري انا متأكد مرة وحدة مش حاطفي ناري
رحمة بتوسل : ابعد عني والنبي
ركضت للخارج ليسحب حجابها وينسدل شعرها الخيلي خلفها
خالد بهيام: ايه ده … انا عمري ما شوفت جمال كدة
كانت تنظر له وترجف ستفقد وعيها من شدة الخوف ليتها سمعت كلام علي
رحمة ببكاء شديد : ابوس ايدك ابعد عني
خالد: ابوس ايدك انا بوسيها …
وقبل ان يلمسها شعر بأحد يوجه سلاحه لرأسه وهو ينهج بشدة وعينيه تقدح بالشرار
نظر خلفه ليتفاجأ بعلي
علي بعد ان لكمه: طول عمرك زبا”لة
مسح دمه وابتسم وهمس : عمالالي فيها خضرة الشريفة وانتي مقضياها
لكمه مرة اخرى وقال بغل شديد : رحمة خطيبتي اياك تقرب منها