رحمة برعب: حاخرج ازاي طيب يارب يارب
امسكت هاتفها واتصلت بذاك العلي وهي تنتفض رعبا
كان يجلس مع خطيبته حتى تفاجأ في اتصال منها وقلبه انقبض بشدة
علي : ميرا حارد بسرعة وجاي
فتح الخط وهمس : انتي كويسة
رحمة بصوت خافت ودموع : الحقني يا علي
_ انا مشيت كل الموجودين عشان ادوق ما هو لازم اعرف طعمها ايه حخلص واكلمك تدوق بعدي … ههها مين رائد رائد بيقولك اللي زي رحمة دي للجواز ممنوع أقرب منها مش حسيبهاله عايز يتجوزها يتجوزها بعد اما اطفي ناري انا اللي جبتها انا اللي ح&&
لحسن حظها انها سمعت هذه المكالمة عادت مكتبها بهدوء واغلقت الباب اخذت هاتفها ودخلت الحمام اغلقت الباب
رحمة برعب وجسد يرتجف وقلب اوشك على التوقف : اعمل ايه … علي
امسكت هاتفها واتصلت به وهي تنتنفض رعبا
كان يجلس في المطعم برفقة خطيبته التي تتحدث معه لكنه ينظر لها ولا يستمع لشئ فقد يفكر في تلك الرحمة التي يشتاقها بهوس ..
ميرا: ايه انا بكلمك
علي : معك بس سرحت شويا
ميرا بخجل: هو انت لي عمرك ما ..
علي: ما ..
ميرا : قصدي ما يعني قصدي