إتقدم كام خطوة الراجل دة بخوف .. وأخد نفس عميق لكن فجأة طلعت وتر رجلها من تحت الترابيزة وكعبلته .. ف إنتهز فخر الفرصة وهجم على الراجلين التانيين ..
ف قامت وتر وبدأت تضرب فيه بكل قوتها .. هي بتلعب مُصارعة وعارفة كويس هي بتعمل إية ..
لحد ما خلص فخر على الراجلين التانيين وقميصه بقى مليان د”م .. والدعم وصل ودخلوا الڤيلا ..
قام فخر ومسك وتر من دراعاتها وقال بخوف: أنتِ كويسة؟؟
لمس وشها إلي كان مليان عرق وشال شعرها من على عيونها .. ف قالت بتوهان: أيوة .. أيوة كويسة
طبطب فخر عليها بإمتنان وقال بإبتسامة: شُكرًا
مسك الدعم الشاب إلي وتر نزلت فيه ضـ”رب وهو بيقول بعصبية وز”عيق .. مليان تو”عد وإنتقا”م: أبويا مش هيسيب حقي يا فخر يا كامل !! هيبكيك بدل الدموع د”م على مراتك
وتر برقت بصدمة وبصت لفخر .. ف قالها بإبتسامة: إطلعي يا وتر ونامي وإرتاحي ..
وتر بخوف وهي بتبلع ريقها وهو لسة حاطت إيده عليها: هو ممكن يأذيني؟؟ الله يخربيتك أنتَ وشجن .. أنا بجد