في رقبتها تـ…
قاطعه فخر بنبرة غليظة وهو بيزعق في التليفون وبيضغط عليه من غضبه وغيرته .. في النهاية وتر مراتُه وغيرتُه عليها شيء طبيعي ..
بالرغم من إنها مش حبيبته .. لكن كان حاسس بنا”ر بتاكلُه: عـــزام !! قسمًا عظمًا هبكيك بدل الدموع د”م على إبنك ..
أما عن عزام فـ جُملة فخر المليان تهد”يد وتو”عُد أشـ”علت نا”ر جواه هو كمان .. بس دي نا”ر خوف على إبنه .. فـ
قال من بين سنانه: مش هتعرف تلمس شعره منه .. ولو حصل متنساش ليك مراتك وليك أبوك حبيبك الحج كامل .. لو فكرت بس هتلاقي رقبة مراتك مبعوتة
لك في صندوق !
فخر مقدرش يسيطر على نفسُه قفل في وشه السكة وكسر الموبايل بين إيده لدرجة إن كـفُه نز*ف وهو مش واخد بالُه ..
قام كامل من مكانه وقهوتُه وقعت على الأرض وقال بهلع على إبنه: مالك يا فخر؟؟ عزام الزفت دة عملك إية؟؟