أختها من الفضا”يح
طلع فخر للأوضة وخبط، ملقاش أي رد، فخبط تاني وبردة ملقاش أي رد .. ف فتح الباب بقلق وقال: وتر؟ أنتِ فين؟
دخل الأوضة ملقهاش ولقى البلكونة مفتوحة .. بص على الإز”از المتكـ”سر وقال بصدمة: هر”بت !!
رمى الحاجة إلي على التسريحة وقال بغيظ: يا فضيـ”حتي وسط الناس !!
جيه يطلع من الأوضة لكنه فجأة لقى د”م وبخار خارج من الحمام .. برق بصدمة وهمس: وتر !!
ودخل الحمام لقى البانيو …. ووتر ……..
فخر بصوت مليان خوف وهلع: ……………
لقى فخر بُخار ود”م طالع من الحمام .. برق بصدمة وقال بحروف بترتجف من خوفُه: وتر !!
دخل الحمام بمُنتهى الهمـ”جية والجنو”ن .. مكنش قادر يشوفها من البُخار حتى !! لكن كان سامع صوت شهـ”يق
جاي من رُكن من أركان الحمام، فـ عرف يوصل ليها، قرب منها بخوف وبدأت ملامح تبان له بعد ما قفل الماية السخنة، رفعها من على الأرض بفستانها الأبيض