– هند : هو فين حمزة
– احد الخادمات : بره يا هانم مع ضيوفه في الجنينه
وقفت علي باب الجنينه و كانت رايحة ناحيتهم لقيت حمزة واقف و حواليه رجاله كتير حطت ايدها علي شعرها و بصت علي الفستان بتاعها و جريت لجوا في
الوقت ده حمزة كان شافها استأذن و دخل يجري الفيلا
لسه رايحة ناحية السلم ساحبها من ايديها بغضب
– حمزة بغضب : يا هند الك*لب انا مش قولت جايلي ضيوف ايه المنزلك بالشكل ده يا حي*وانة انتي
– هند بخوف و توتر : و الله يا حمزة انا كنت فاكرة انك واحدك انت و حبيبت القلب البتكلمها ما كنتش اعرف ان معاك رجاله
– حمزة و هو لا يستطيع التحكم في غضبه: عاوزة حمزة القديم يرجع تاني يا هند بتتحديني يعني بقلم نوران وليد
– هند : ما عاش و لا كان اليتحداك يا كبير انا بس كنت عاوزة ..
– حمزة : عاوزة ايه انطقي
– هند بتوتر: كنت عاوزة اوريك الفستان … صح أيوة هو كده انا كنت عاوزة اوريك الفستان
– حمزة بابتسامة جذابة و هو ينظر الي الفستان : بصراحة هياكل منك حته بس ده ما يمنعش اني مش هرحمك يا هند علشان منبه ان ما فيش نزول صح و لا لا
– هند و هي تبتلع ريقها بصعوبة : صح
قاطع حديثهم دخول مروة
– مروة : حمزة بيه الناس بتسال عليك
توقفت علي الحديث عندما وجدت حمزة مقترب من هند
– حمزة و هو ينظر اليها : ماشي يا مروة روحي و انا جاي وراكي
– هند : بهمس هي دي مروة