و بالفعل تناولوا الطعام و جلسوا في حديقة المنزل الخاصة بالفيلا
– هند : احكيلي عن نفسك يا حمزة
– حمزة : عادي ما فيش حاحة ما تعرفهاش انا وحيد و ابويا متوفي و صاحب شركة الجارحي
– هند : ما عندكش أصحاب
close
– حمزة : عندي أحمد ده اقرب صاحب ليا
– هند : طيب و امك
– حمزة بغضب: هند يا ريت سيرة الست دي ما تجيش علي لسانك انتي سامعه و لا لا
– هند بخوف: حاضر
مرت الايام و اصبحت العلاقة بين هند و حمزة جيدة الي حد ما يجلسون معا و تشاركه و يشاركه تفاصيل يومهم حتي في يوم عاد حمزة منفعل و توجه الي غرفة المكتب فدخلت اليه هند
– هند : مالك يا حمزة في ايه
– حمزة بغضب : معلش اطلعي يا هند مش عاوز اتكلم النهاردة
– هند : لا مش هسيبك قولي مالك في ايه راجع متغير
– حمزة : خسرت ثفقة مهمة اوي النهاردة يا هند ثفقة العمر زي ما بيقولوا
– هند : يا نهاري ازاي