– هند : نعم
– حمزة : هو انا بدايقك لما بجبلك انتي الملخصات علشان تصوريها لباقي الدفعه
– هند بابتسامة: لا عادي حضرتك في مقام اخويا الكبير فأنا اكيد مش هدايق يعني
– حمزة بحزن : اخوكي … اه طبعا اخوكي طيب استأذن انا
– هند : مع السلامه
– Back
– حمزة و هو يحدث نفسه : حافظت عليكي و جيت علشان اعترف بحبي ليكي لقيت في جمود و قولتي اخويا و حبيتي رامي يا هند انا حبيتك اكتر منه حبيتك خمس سنين انا كنت كا*ره الستات بس انتي غير الوحيده القدرتي تهزي كيان حمزة الجارحي يا هند
صعد و ترك الباب و لم تجيب هند
ففتح الباب وجد هند تبكي في زاويه في الغرفة اقترب منها بقلق : انتي كويسه يا هند ردي عليا
– هند و هي تدفعه بعيدا عنها و تصر*خ و تبكي : ابعد عني ابعد يا حمزة انا بك*رهك مش عاوزك امشي و سبني في حالي بقي انت عبارة عن شخص د*مر
حياتي عاوز مني ايه عاوز توصل لايه
– حمزة بحزن : انا مش عاوز حاجة في الدنيا غيرك يا هند
– هند و هي تقوم من مكانها : انا مش عاوزاك سامع خلي عندك كرامه بقي و طلقني
– حمزة بغضب اقترب منها و صفع*ها : انا قولت ليكي قبل كده انا صحيح بحبك لكن مش حبك الهيكس*رني سامعه